متل ما الكل شايف صورتين ببلدين الاولى بالاوزاعي بلبنان و يظهر فيها ولد بمحل صغير و فقير و لكن رغم كل الفقر الا انه ماسك ب ايده كتاب و عم بطالع روايات رغم الحال لي هو فيه و هيدا دليل انو الفقر بعمروا ما كان حاجب للعلم و الفهم..
و بالصورة التانية يظهر “عامل نظافة” في احد البلدان الافريقية يقوم بالمطالعه اثناء دوام عمله الشاق و هيدا كمان دليل انو الفقر ما بيعني الجهل ، على العكس كتير علماء كانو فقراء و اجتهدوا و اشتغلوا ع حالهم و بالارادة وصلوا…
تحية لكل مجتهد رغم الظروف القاسية و يعطيكن الف عافية

