في مثل هذا اليوم كان لبنان مع موعد لمأساة هزت كيان الوطن و المواطن ، مأساة الطائرة الأثيوبية التي تركت لنا ذكرى أليمة لن تُمحى آثارها…
كوكبة من الشهداء لوطن اعتاد العطاء .. 54 شهيد لرحلة الاحلام بالعودة للوطن لاحقا ..
في الذكرى التاسعة لشهداء الطائرة المنكوبة التي كان للجالية اللبنانية في الغابون الحصة الاكبر فيها نعزي اهالي الشهداء و انفسنا بواقعة لن ننساها ابدا …
و لا يسعنا القول سوى الى جنان الخلد ..