علق الزميل المغترب حسن عطوي على موضوع مطالبه المعنيين من هيئات اغترابية و غيره السلطات المحلية في دول الاغتراب السماح بعودة جثامين المتوفيين بفيروس كورونا من المغتربيين..
شارحا مدى التخبط الموجود ضمن الجاليات و عدم وجود مرجعية حقيقية تستطيع الجمع ابناء الوطن الواحد على هدف واحد..
اليكم ما جاء في التعليق :
أصبحت مطالبه المعنيين بالشأن الأغترابي أمر شبه مستحيل ولم يعد من السهل التعرف عليهم فالخارجيه معطله منذ سنوات وجامعه ثقافيه عالميه بثلاث رؤساء ومجلس قاري مجزء وجاليات متنازعه فيما بينها لا صفه رسميه محدده تمثل المغترب والتقصير الرسمي هو سيد الموقف تجاه هذه الدول الكريمه المضيفه
التي لن تتهاون في تلبيه رغبات من احتضنتهم لقرون من الزمن .