كلوديت حلبي
ظلت تصرخ من تحت أنقاض بيتها على مدى ساعة كاملة.. وما كان حدا قادر يساعدها، الى ان اسلمت روحها
وقال جوني خوند احد الاشخاص لكان واقف حد أنقاض بيتها في بيروت:
“كنا نسمع الصراخ…سمعت صوتها، بس ما قدرنا نعمل شيء…ما زال الأمر يعتصر قلوبنا”.💔
الأخبار التالية