في وطن مزقته الأوضاع الاقتصاديه والصحيه وأصبح يصنف منكوبا ..
الأكيد والثابت كالعاده أنه لا خطه إنقاذيه ولا من يحزنون انما يأبى زعماءه الأسراع في في تقاسم الحصص فالعجله من الشيطان واتقان العمل صفه الصالحين سوف يقاتلون ألى آخر رمق فالمناصب مقدسه لما العجله فالقصور بخير والأموال محفوظه ما دام سلامه سالما.
لما العجله فالمخدر الطائفي للجماهير أثبت فعاليته لعقود مضت ولم يخذلهم.
وجماهير الطوائف ثائره لا تهاب الموت تدافع عن مبادئها ولن ترضى أن تمس عروش و ثروات زعمائها ما دامت على قيد الحياه …
في وطني يحكم اللصوص وتجار الموت بأسم الدين تحت عبأه الأيمان يكفرون بالله حتى في صلاتهم
كل النصوص الدينيه تؤكد كفرهم والمبادئ الأنسانيه تؤكد خروجهم من سلوكيات البشر….
في يوم ولاده سيد البشريه جمعاء نبارك لكل فقراء ومستضعفين الأرض قاطبه لكل شريف يسعى لكسب عيشه بما يرضي الله سبحانه وتعالى… كل عام وانتم بخير…
الأخبار التالية