اسئلة كل ما تذكرها اي حدا فينا او تخايلها بحس بضيق تنفس.. لمدى الوحشية و انعدام الضمير عند كتار بمجتمعنا..
هالكلام منقول عن صفحة لناشطة اجتماعية ن. ج(بغض النظر اذا الكلام هي كاتبته او ناقلته) الا انو الكلام يلخص اغلب الأسئلة لي منتخايلها و منتخايل صعوبتها.
🔥من مبارح و من أول ثانية سمعت بالخبر وأنا مش عم بقدر إتخيل كل شي صار!
طب أخر لحظات قبل الجريمة؟
مين نقتل قبل؟!
البنات قدام عيون أمهن؟!
أو الأم قدام عيون بناتها الثلاثة؟!
طيب شعورهن بهاللحظة شو كان!
قديش كانوا خايفين وقديش الرعب كان ماكل قلوبهن!
كيف قدر ينكل بجثثهن؟!
من وين جاب هالقلب وشو المقابل العظيم يلي خلاه يعمل هيك؟!
ألف كيف وألف لو! ومليون مليون علامة تعجب….
الله يرحم روحهن ويصبر قلب الأب يلي بالتأكيد هالفاجعة رح ترافقه حتى لبعد موته…🔥
بالختام الرحمة و المغفرة لشهيدات الغدر.. و العقاب الشديد لكل من تثبت له صله بمقتلهم.
#الجالية_اونلاين #الوجود_اللبناني
الأخبار السابقة
الأخبار التالية