وردنا اكتر من حادثه لاكتر من شخص واجهوا مشكله بتجديد اقامتهن بسبب انتهاء صلاحية جواز سفرهم اللبناني..و كان انتهاء صلاحية جواز السفر يعني انتهاء الانتماء و سقوط الجنسيه عن ابناء الوطن لبنان.. و طبعا متل العادة يا سعادة.. موظف الخارجية اللبنانية مشغول بالاستقبال و التوديع و التغريد بانجازات اقل من طبيعية، ما علينا..
بالنهايه يمكن هالانجازات تكون بالنسبه لغيرنا مهمه، بس النا نحنا اليوم كشباب لبناني حاجتنا للسفارة مش بالاجتماعات و العلاقات العامه.. الكل عندو علاقات و الكل بيعرف الكل..نحترم و نقدر
اليوم اذا شاب لبناني راح ع السفارة اللبنانية لي هو مفكرها سفارته عم يبقى وقت طويل منتظر ليسالوه و من بعدها بدو ينتظر ليجي الرد و عد و مد و الاسباب؟؟؟ و ذلك و بحسب ما وردنا لكثرة الاعمال لي ما بعرف اديش معقول و مقبول هالكلام..
طيب.. في مشكلة جواز السفر منتهي و الشاب بحاجه لتجديد اقامته و الا بكون موجود بطريقة غير شرعيه ع الاراضي الغابونية..
مش مقبول ينقال “الجواز بيتجدد بلبنان و الموضوع ممكن ياخود شهرين”
المفروض السفارة موجودة لتسهيل امور الوجود اللبناني..طيب ليش ما هيك عم بصير و ليش دايما التعقيد و العمل على تضخيم اي مشكله بتوصل للسفارة، كلنا يعلم بان بامكان السفارة مساعدة هالشباب و لكن للاسف لا حياة لمن تنادي…
يمكن صار لازم ينرفع كتاب رسمي من الهيئة الادارية للجالية اللبنانية لسعادة وزير الخارجية اللبناني في حكومه تصريف الاعمال و شرح ما يجري من تجاوزات من قبل موظف الخارجية اللبنانية..
اعيد و اكرر.. ادعوا اخواننا في الهيئة الادارية للجالية اللبنانية في الغابون و اللذين كانو شهودا على اكثر من حدث و كانوا شهودا على ما جرى يوم قامت الجالية اللبنانية بالتبرع بقيمه 415 مليون فرنك للحكومه لمحاربة كورونا.. و غيرها من الاحداث ك موضوع الادوية الضرورية و اكثر
ذلك لان وصل الحال الى حد لا يطاق..
فنحن جميعا تحت سقف القانون اللبناني و سفارتنا وجودها من وجودنا و ليس العكس..
و (للبعض) لي بحبو تبيض الطناجر من اصحاب البدل و الغرافيت قعدوا لان ما حدا قاريكن.. و المحترم يحترم و خلصنا