مصيبة تلو الأخرى عم تواجه شبابنا بالاغتراب ورغم هيك بكملوا وبقولوا قدر الله وما شاء فعل.. رغم الظروف الاقتصادية يلي مرقنا فيها متلنا متل باقي الدول صار الميسور محتاج ومئات الرسائل بتوصلنا باليوم الواحد عم يناشدونا للمساعدة ونوصل أصواتهم لثقتهم فينا.
اليوم وصلنا رسالة من المغترب اللبناني ف.ر من الكونغو برازافيل عم يناشد الهيئة الادارية للجالية اللبنانية بشكل خاص و أبناء الجالية بشكل عام مساعدته بعد اصابة احد عماله(الكونغولي) بصعقة كهربائية كادت ان تودي بحياته و منذ اشهر و هو في المشفى يخضع لعلاج مكلف جدا..
و العلاج اصبح يشكل حاله استنزاف لهذا المغترب اللبناني ما جعله عرضة للافلاس او الاستدانة بالفايدة..
ياريترالكل يسلهم ليبقى هالشاب قادر يعيل نفيه و عيلته عبر ملحمته لي ممكن تنغلق بسبب الاستنزاف الحاصل..
لانه كلنا منعرف هيك حادث قديش ممكن يكون ضربة قوية عإبن جاليتنا بأفريقيا ماديا ومعنويا ونحنا بدورنا منطلب من الأيادي البيضاء يلي ساعدوا بأزمة كورونا بملايين يكونوا حد ابن وطنهم الأم ويساندوه بمحنته.
ومن موقعنا منتوجه بالشكر سلفا لكل إنسان رح يتابع هالقصة.






