في رسالة نشرها على صفخته الخاصة، شكر فضيلة الشيخ خميني حسن ملك ابناء الوجود اللبناني في الغابون جاء فيها :
إلى اللبنانيين في الغابون لكل من ساهم منكم بهذا العمل النبيل شكرا وإلى مزيد من الجهد والتوجه نحو المشاريع المنتجة التي تسبب الغنى للفقير ، بارك الله بكم وبروحكم الطيبة.
اقدم هذه الكلمات بقلم صديقي السيد أحمد بدر الدين :
وطني
محجة عشاق الكمال، للتائقين للجمال…
ضربته العاصفة..
فانبرى شباب بعمر الزهور
شمروا عن زنودهم
يمموا شطرين
قرعوا اجراسهم و صلّوا في محرابين
ثلة أذنوا و رتلوا صلاة العز
لن تستباح حديقتنا
و ثلة أذنوا في أرجاء المعمورة
لن تستباح و فينا عِرق ينبض
لن تجوع و فينا عَرق يبذل
لن نسمح أن يُسمع لها انة
و هنا بيت قصيد جهدنا و جهادنا
نحتمل بُعد أجسادنا
نحتمل فراق أحبتنا
و لكن لا و لن نحتمل
وجع أحبتنا..
عهدنا معا
برنا معا
مما نحب لما نحب
و من ضيق الحال
فلنكون معا
