رأفت ساكنة بالحيّ المدوّر من سنين. متلها متل الجيران، شهدت على مأساة الحرب الأهلية واليوم كمان، متل جيرانها، تأذت منيح من #انفجار_المرفأ.
رأفت خبرتنا انها كانت بالكوريدور وقت الانفجار
و”زمطت” بأعجوبة
رأفت قالت انه بيتها تأذى بس الحمدالله، لأن في ناس تأذت اكتر
رأفت ضلّت تتشكر جيرانها اللي حضنوها بالدقائق الأولى بعد الانفجار وجمعية فرح العطاء اللي ساعدتها على اعادة تأهيل بيتها
رأفت ضلّت تعيد:
“ما عنا تفرقة و لبنان وطن واحد و قلب واحد “






