كل ما يجري على الشعب اللبناني في لبنان.. هو نتيجه لاسباب معروفه للجميع…
مين انتخبت واديش قبضت؟؟
و كون اكيد لي عم بصير بلبنان مش شي وليد اليوم…
سنين طويلة من السرقة و النهب و السلب و الحرمنه
نتيجتها عم بتبين اليوم…
كما انو تحميل المسؤولية لحكومه “حسان دياب” هو مجرد هروب من الواقع و الخوف من قول الحقيقة التي يخشى البعض البوح بها.. كونها تمس ببعض الشخصيات في كل طائفة من طوائف لبنان..
انا ضد مساعدة و مد يد العون لمن يصر على ان يبقى في قطيع الخراف بانتظار فتات خبز من زعيمه المبجل..
ساعد من لا زعيم له و لا معين.. مش واحد مخيط علم حزبي ع مساحه البرندا تاعته و رافعه.. لي قادر يدفع او يكون منبر لاي (حزب او حركة او تيار) بيقدر يطلب من الاحزاب و الحركات و التيارات مساعدته..
كلامي مش انتقاص من احترام اي شخصية “كيان معنوي او بشري) و لكن هيدي الحقيقة..
المساعدات تم نهبها من ذات المافيا و راحت لذات المافيا و تقسمت ع ذات المافيا.. اما الخراف فاعطوا الفتات الباقي عن شبعة بطون المافيا… كلوا و صحة ووعافية عليكن يا شعب اصر و يصر ان يبقى تحت نير “الاستعباد و الاستعمار و الاستحمار”.
* طبعا البعض سيردد كلمه استهداف المقاومه و ان البعض يريد.. مما وصلنا اليه ان يثور الشعب على مقاومته..
” المقاومة هي نتيجه كمان لها اسبابها.. يعني طالما في احتلال في مقاومة و لليوم عنا اراضي محتلة اذا ما في شي باثر ع المقاومة..
اما ما يسمى ب بيئة المقاومة.. ونحن من هذه البيئة و نتشرف بان نكون من هذه البيئة.. لكن لا نزايد على احد…
المقاومة كانت و لا تزال كيان له ادارته و قيادته لا يتاثر ب اي ظرف من الظروف خارجية..بعني خيطوا بغير مسله
اذا ان الكلام المطروح من قبلي لا يمس قدسية هذه المقومة ” و الحديث للسياسيين الذين تربعوا على كراسي مجالس الدولة و كانهم سلاطين على عروش الوطن..
حاربوا الفساد و المفسدين فالفاسد لا طائفة له و لا دين