سارعت مديريه الأمن الداخلي بأصدار بيان للتوضيح وفاتها الكثير من البيانات التي لم ولن تصدر لأن العداله نسبيه
من زور أدويه القلب لم يكبل واطلق سراحه بعد أيام
من يهرب البنزين عبر الحدود هدد الدوله وتحداها.
من هرب الدواء غادر من المطار درجه أولى..
من باع الأملاك البحريه ينعمون في قصورهم.
عشرين الف صراف غير مرخص بتحكمون بالتسعيره بأوامر ممن يسمون بالقاده
آلاف المحتكرين للسلع الأساسيه وملف الدجاج الفاسد وتزوير تاريخ السلع يسرحون ويمرحون.
بالنسبه لهروبه لماذا لم تمنع هذه القوى الفاخوري وآلاف المطلوبين الذين غادروا على مرآى من الجميع ولم تسطر بيانا كهذا هل أصبح المطالب برغيف خبز الأخطر على هذه الدوله الهشه .. هذا اذا سلمنا أن ما ورد صحيح..