في وقت ان العلماء في الصين والولايات المتحدة ودول أوروبية متقدمة، ينكبون في المختبرات بحثًا عن علاج لهذا الفيروس، الذي بدا الآن أقرب إلى وباء بات يهدد دول العالم كلها”.تجد في بلدي الحبيب لبنان كلمه واحده
“كورونا انسى يا زلمي”
تعامل الناس على سبيل المثال بطريقة فيها الكثير من المزاح وعدم الاكتراث مع تلك الظاهرة الخطيرة. وأظهروا حماسة عقائدية في الاحتفالات الدينيه على مختلف الطوائف سدت الطريق أمام العلم والسلوك العملي”.الى ان تدهورت الحالة في لبنان من جديد الى أسوأ واضعين كل اللوم على المغترب العائد
اسمحو لي معليش اسمحولنا المغترب مش هوي لي جايب المرض استهتاركم بأرواحكم وارواح اولادكم وأهلكم هو السبب لما بدك تارغل او تارغلي عالكورنيش ولا كانو في شي ولما بدكن تنقلو بدون حمايه وتاخدو بعض بالأحضان ما تلومو اللي حامل هم عيلتو ومسافر لما يرجع وبكون خاضع للفحوصات وحاجر حالو معليش يكون في شويه احساس بالمسؤليه
لبنان للمغترب وللمقيم نحنا المغتربين مش تقل عا حدا نحنا اذا بعد فيه شويه باب للتنفس بلبنان فعن طريقنا عم يكون
يا ايتها الام الواعيه تنازلي عن اللوك وقت الخروج لحمايه نفسك وعائلتك باقل وساءل الوقايه ويا ايها الزوج المدرك للمسؤليه لا تتأفأف من الكمامه وقت العمل لابعاد الضرر عن اولادك
فكرو باللي لتخبرهم خسرنا كتير ولح نخسر بعد اكتر اذا ما بدأنا بأنفسنا اولاً
وللي بقلي شو وقفت عليي اي يا حبيبي هلق وقفت عالكل والغلطه بياريت
الأخبار التالية