قام الزميل حسين العبدالله بنشر مقال يحاكي تطلبات ابناء الوجود اللبناني في الغابون و افريقيا ك كل، حيث بدا الحديث بان ما يكتب ليس موجها لاحد…اليكم نص المنشور :
عفكرا انا ما سميت حدا بس اذا حدا انزعج وحكاني لح سميه
بعد حاله الطوارئ لي صارت معي اول مبارح يؤسفني فعلاً انك تكون ببلد فيها جاليه قويه وفيها اصحاب رؤوس اموال وفيها كوادر ممثله لكل رجال الدوله بلبنان وما قادرين نستثمر ولو مستوصف مع كادر طبي ناجح لنتعالج صح
كم عزيز علينا فقدنا بسبب اهمال او تقصير في الرعايه او بسبب اخطاء مستشفيات ؟؟!
بتفوت عا مستشفى ما بك شي بيعملوك لح تموت بعد يومين اذا ما …..
وقت الكورونا تبرعنا بمبلغ ضخم يعني قادرين مادياً نبني مستشفى شو المشكله فهمونا اذا كرمال الاسم كل واحد يسميها على ذوقو وعلقو بدال اليافطه عشره وقبلانين بس ضحكو علينا بشي مفيد
للاسف ما لح نوعى لنفقد بعد اكتر قبل ما نسجل للانتخابات وكل شوي حقك وما تخلي صوتك يضيع عطونا شي حق تا ما نضيع