الجالية اونلاين
الوطن باقلامكم

المرأة اللبنانية و عالم الاغتراب

دخلت المرأه اللبنانيه معترك الحياه الأغترابيه منذ عهود مضت وأثبتت ارادتها القويه خاصه في القاره السمراء فكانت خير سند في أرض مقحله غابت عنها في حينها ما هو متاح اليوم من تتطور لشبكات التواصل والأنترنت وغيرها .
وأي معاناه عاشت وهي تلك الفتاه الرقيقه التي حلمت يوما بتكوين أسره مثاليه.
قست عليها الحياه فعاندت وصبرت واسست وحلمت أن الغد افضل .
وأفريقيا كانت وستبقى المعنى الحقيقي للأغتراب نظرا لقساوه المواقف.
وهنا نذكر بعض من حكايا الغربه لتثبيت ما ورد .
بعد محاوله اقتحام منزلها بداعي السرقه اشتبكت الحاجه( أ.أ) بسلاح صيد وقتلت 2 من اللصوص.

في حادثه أخرى عندما تمكن اللصوص من سرقه شخص كل ما يملك قرر محبطا العوده إلى لبنان لكن زوجته اصرت على البقاء وهو اليوم الملياردير (أ.س)

وعشرات القصص نملك تفاصيلها .
أثبتت فيها قدرتها على الصمود إلى جانب شريك عمرها التي اختارته إلى النهايه.
فكانت المضحيه الصابره وخير داعم لكل من حولها .
كل التقدير والأحترام لكل امرأه لبنانيه أختارت أن تضحي وتكافح خاصه نساء افريقيا أنتم بالفعل الجندي المجهول لهذه القاره.

اقرأ ايضا

اسم لبنان إلى العالمية من جديد..

Joumana Darbaj

رئيس ​مطار بيروت الدولي يعلّق على “خبر” إقفال المطار

Ali Katour

لبنان : القطاعين العام والخاص بجانب الأشقاء في سوريا

ليلى سعيد

اترك تعليق