صوره خاطئه في أذهان معظم من لم يعرف الغربة وتجاربها
رغم العرف السائد عن ثراء معظم المغتربين على مساحة الأغتراب يعاني جزء كبير من اهلنا وأخوتنا أعباء حياة الغربة القاسيه يعملون بكد لساعات طويله لتلبية
إحتياجات أهلهم في الوطن وعائلاتهم في الأغتراب في ظل الأنهيار العالمي لأقتصاد معظم الدول
الشعور بالمسؤوليه يحتم بقائهم واصرارهم هو الأمل بالغد الأفضل الذي أصبح معدوما داخل وطننا على يد هذه السلطة التي قتلت آخر أحلامهم وتركتهم بين خيارين إما الذل والحرمان أو الرحيل
فكان خيارهم غربة الديار على غربة الفقر داخل الأوطان ..
الأخبار السابقة
الأخبار التالية