لبنان الكبير ١٩٢٠ او ٢٠٢٠…
لا كبير ولا صغير، تماما كالحب، مكتملا بذاته مُذ يُولد، فلا يكبُر أو يصغُر مع الأيام أو الظروف.
لبنان الذي لم يُولد من الإضافات أو الملحقات، بل هو النواة، نواة الشرق الجميل، التي تكسر من يستصغر حجمها وتكبر لتكون ثمرا يُطعم ويأوي وينتصر.
لبنان الكبير ١٩٢٠#لبنان ٢٠٢٠
— Ahmad soueidan (@Ahmadsoueidan) August 22, 2020
لا كبير ولا صغير، تماما كالحب، مكتملا بذاته مُذ يُولد، فلا يكبُر أو يصغُر مع الأيام أو الظروف.
لبنان الذي لم يُولد من الإضافات أو الملحقات، بل هو النواة، نواة الشرق الجميل، التي تكسر من يستصغر حجمها وتكبر لتكون ثمرا يُطعم ويأوي وينتصر.