ما قام به المغترب رجل الأعمال اللبناني الدكتور محمد مراد من استضافة للطلاب وتكفله بعودتهم إلى أرض الوطن سالمين
عجزت عنه الدوله مجتمعة في غياب تام للأجهزه الرسميه
من السفارات والقنصليات وجيش من موظفين الخارجيه الذين يثقلون
خزينة الدولة بملايين الدولارات رواتب ونفقات وحاشيه مقابل اصدار بيان موحد معد سلفا تتبعه السفارات في الأزمات كافة تطلب فيه من المغتربين
(توخي الحيطه والحذر)
لن تكون الحرب في أوكرانيا أول وآخر معاناة المغترب وتعود بنا الذاكره إلى الأحداث الأمنيه المتنقله خاصة في افريقيا التي دفع اثمانها الأغتراب خيره شبابه شهداء نتيجة تهميش وإهمال الدوله وسياساتها ..
تحية شكر وتقدير للدكتور محمد ولكل الجنود المجهولين الذين يمثلون الأغتراب ويحملون أعباء الحفاظ عليه وحمايته ..
#الجالية_اونلاين #الوجود_اللبناني
الأخبار السابقة
الأخبار التالية