بهذه الكلمات ودع رئيس الجالية اللبنانية في الغابون الحاج عماد جابر فقيد الجالية اللبنانية الدكتور نبيل عامر
هل للوداع مكان أم أنه سفينة بلا شراع، يا ليت الزمان يعود واللقاء يبقى للأبد ولكن مهما مضينا من سنين سيبقى الموت هو الأنين وسيبقى قاموس تترد عليه لمسات الوداع والفراق والموت هو البقاء … بمزيدٍ من اللوعة والأسى انعي اليكم وفاة الطبيب الإنساني والخلوق والخدوم الدكتور نبيل عامر ، أسكنه الله فسيح جناته وألهم ذويه الصبر والسلوان ..