يعرف عنه الكرم و العمل الدائم على مساعدة الشباب في حل مشاكلهم.. كما كان من اول من طالب بالعمل على تحضيرات الصحية لابناء الوجود اللبناني في الغابون و كان و لا يزال السباق الدائما لمد يد العون في اي قضية فيها الخير لابناء الجالية
كما شارك مشكورا في العمل الاخير في شهر رمضان بالحصص الغذائية حيث اقترح شراء المواد الغذائية من لبنان و العمل على توزيعها على اصحاب الحاجه..
علما انه كالكثير من اهلنا و ابناء و جودنا في هذا البلد لا يبخل بالعطاء بشكل شخصي و هو يساهم في اكثر من مكان و مع اكثر من جمعية اجتماعية خيريه..
الا انه اراد ان يشاركنا بكسب الاجر واضعا كفه الابيض في كفنا
لكي يزيد من عزيمتنا و له منا الف تحية و شكر دائم..
الأخبار التالية