أعترض أحد نواب السلطه المغرم بالسياحه قائلا “آخر إبداعات الميدل إيست المملوكة من مصرف لبنان إجبار المواطنين على دفع ثمن تذاكرهم بالدولار حصراً فيما البنك المركزي يحتجز دولاراتهم ولا يمكن سحبها إلا بالليرة حسب سعر المنصة”
ونحن نقول أنوا المال السايب بعلم السرقه .
بغياب التمثيل الجدي الرسمي للمغترب داخل السلطه يغط الأغتراب في سبات عميق.
والجاليات والهيئات تحكمها رؤوس الأموال وهي مشغوله بتمثيل من نصبها مقسمه مجزئه تتناحر فيما بينها لتغدو صوره مصغره عن ما يحصل على أرض الوطن .
والسؤال موجه إلى هؤلاء.
عائله من أربعه أشخاص كلفة تذاكرها أكثر من ستين مليون ليره.
متى ترفعون الصوت للمطالبه بأموال المودعين.
ندفن في غربتنا بالكورونا لأجل القانون
بينما يعود أقارب الساسه للدفن في لبنان.
ألى متى هذا الصمت الأغترابي المخيف ومن يطالب ويحمي حقوقهم ؟!!
بقلم الزميل حسن عطوي #الجاليةاونلاين #الوجوداللبناني