وتعود عاشوراء لتحكي ملحمة الفداء.
تعود حاضرة مع عبق الشهادة وبطعم الفرات.
انه الحسين فلذة كبد الرسول سطر قصة في الأباء وكان السباق للحرية فكانت هيهات منا الذلة.
لم يقتل الحسين من اجل حكم بل اصلاحا في الدين وتثبيتا لليقين.
إستشهد الإمام ليعطي العالم الحر معان قيمة عن الثورة والإصلاح والحرية والعدالة فكانت كربلاء وكان ميلاد الشهادة.
كل يوم عاشوراء وكل ارض كربلاء
احييت جمعية البر والتعاون وكشافة الرسالة الاسلامية فوج الامام الصدر ساحل العاج الليلة الاولى من ليالي عاشوراء في مجمع الامام الصدر الثقافي بحضور خادم منبر أهل البيت (ع) فضيلة الشيخ غسان درويش مدير مكتب طيران الشرق الأوسط السيد جواد الموسوي وعدد من أبناء جلبيتنا الكريمة .
تخللت الليلة الاولى كلمة تعريفية للأخ علي شحادي
ايات بينات من القران كريم محمد مهدي ماجد .
كلمة من وحي المناسبة ومجلس عزاء لفضيلة الشيخ غسان درويش .




















